• Twitter
  • Facebook
  • Instagram
  • Youtube
Arabic Enduring Word
  • صفحة البداية
  • من نحن
  • تبرع
  • لغات أخرى
    • Commentary – English
    • Comentario – Español
    • Kommentar – Deutsch
    • 注释 – 中文 (Chinese)
    • русский (Russian)
    • Commentary – Tamil
  • Enduring Word
  • ابحث
  • Menu Menu
  • العهد القديم
    • تكوين
    • خروج
    • لاويين
    • راعوث
    • صموئيل 1
    • صموئيل 2
    • ملوك الأول
    • ملوك الثاني
    • أخبار الأيام الأول
    • أخبار الأيام الثاني
    • عزرا
    • أيوب
    • المزامير
    • أمثال
    • نشيد الأنشاد
    • إشعياء
    • إرميا
    • دانيال
  • العهد الجديد
    • متى
    • مرقس
    • لوقا
    • يُوحَنَّا
    • أَعْمَالُ ٱلرُّسُلِ
    • رومية
    • 1 كورنثوس 
    • 2 كورنثوس 
    • غلاطية 
    • أفسس
    • فيلبي
    • كولوسي
    • 1 تسالونيكي 
    • 2 تسالونيكي 
    • 1 تيموثاوس
    • 2 تيموثاوس 
    • تيطس
    • فِلِيمُون
    • العبرانيين
    • يعقوب
    • بطرس الأولى
    • بطرس الثانية
    • يوحنا الأولى
    • يوحنا الثانية
    • يوحنا الثالثة
    • رسالة يهوذا
    • رؤيا يوحنا
  • صموئيل الأول
  • ١
  • ٢
  • ٣
  • ٤
  • ٥
  • ٦
  • ٧
  • ٨
  • ٩
  • ١٠
  • ١١
  • ١٢
  • ١٣
  • ١٤
  • ١٥
  • ١٦
  • ١٧
  • ١٨
  • ١٩
  • ٢٠
  • ٢١
  • ٢٢
  • ٢٣
  • ٢٤
  • ٢٥
  • ٢٦
  • ٢٧
  • ٢٨
  • ٢٩
  • ٣٠
  • ٣١

١ صموئيل ٣١

موت شاول وأبنائه

أولًا. موت شاول وأبنائه على أرض المعركة.

أ ) الآية (١): تنقلب المعركة على إسرائيل.

١وَحَارَبَ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ إِسْرَائِيلَ، فَهَرَبَ رِجَالُ إِسْرَائِيلَ مِنْ أَمَامِ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ وَسَقَطُوا قَتْلَى فِي جَبَلِ جِلْبُوعَ.

١.  وَحَارَبَ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ إِسْرَائِيلَ: هاجم الفلسطيون عمق الأراضي الإسرائيلية (١ صموئيل ٢٨: ٤)، فحشد شاول جيشه للمعركة على جبل جلبوع (١ صموئيل ٢٨: ٤). وبسبب تمرد شاول العميق على الرب، لم يكن مستعدًّا للمعركة. فعندما رأى جيش الفلسطيين، خاف وارتعد قلبه (١ صموئيل ٢٨: ٥).

بدلًا من أن يأخذ شاول خوفه إلى الرب، فعل أشياء أسوأ بالسعي إلى سماع صوت الرب من خلال وسيطة روحانية. ومن الغريب أن الله تكلم بالفعل إلى شاول، لكنه تكلّم كلام دينونة من خلال ظهور غير عادي للنبي صموئيل. إذ أخبر صموئيل شاول أنه وأبناءه سيموتون في اليوم التالي (١ صموئيل ٢٨: ١٩). وتتحدث ١ صموئيل ٣١: ١ عن هذا اليوم التالي.

وَحَارَبَ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ إِسْرَائِيلَ، وأراد داود أن يكون جزءًا من الجيش الفلسطي المحارب هذا (١ صموئيل ٢٩: ٢، ٨). فلم تسمح له رحمة الله بالانضمام إلى أعداء الرب.

٢.  فَهَرَبَ رِجَالُ إِسْرَائِيلَ مِنْ أَمَامِ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ وَسَقَطُوا قَتْلَى فِي جَبَلِ جِلْبُوعَ: كان جلبوع موقع معسكر جيش إسرائيل (١ صموئيل ٢٨: ٤)، ما يعني أن المعركة تحولت بطريقة سيئة جدًّا بالنسبة لإسرائيل لدرجة أن الجنود انسحبوا من معسكرهم بشكل كامل.

ب) الآية (٢): موت أبناء شاول.

٢فَشَدَّ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ وَرَاءَ شَاوُلَ وَبَنِيهِ، وَضَرَبَ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ يُونَاثَانَ وَأَبِينَادَابَ وَمَلْكِيشُوعَ أَبْنَاءَ شَاوُلَ.

١.  وَضَرَبَ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ يُونَاثَانَ وَأَبِينَادَابَ وَمَلْكِيشُوعَ أَبْنَاءَ شَاوُلَ: إنه لأمر مأساوي أن أبناء شاول تأثروا بدينونة الله على أبيهم الملك. إذ مات يوناثان الشجاع الجدير وهو يقاتل بإخلاص، كما نتوقع منه، من أجل إلهه، وبلده، وأبيه الملك حتى النهاية.

٢.  أبناء شاول: كان موتهم مأساويًّا، لكن ضروريًّا في خطة الله. فعندما يُبعد الله الورثة الشرعيين لعرش شاول، فإنه يمهد الطريق لداود ليصبح ملك إسرائيل التالي. ونحن نعلم أنه لو أن يوناثان نجا، سيسلّم العرش عن طيب خاطر لداود (١ صموئيل ١٨: ١-٤). لكن لا يمكنني قول الشيء نفسه حول موقف أخوي يوناثان الآخرَين. وكان الله رحيمًا بيوناثان، حيث أعفاه من محنة الوقوف إلى جانب داود ضد أخويه.

“كانت هنالك عناية إلهية خاصة في أخذ يوناثان (الذي كان الأصلح بين أبناء شاول على ما يبدو للعرش) في منع الانقسامات التي يمكن أن تحدث بين الشعب حول هوية خليفة شاول. وبهذا كان الطريق إلى العرش أوضح بالنسبة لداود.” بوله (Poole)

لكن كان على داود أن يتعامل مع إيشبوشث، وهو الابن الناجي الوحيد لشاول قبل تولّي عرش إسرائيل بلا منازع (٢ صموئيل ٢: ٨-٤: ١٢).

ج) الآيات (٣-٦): النهاية المأساوية للملك شاول.

٣وَٱشْتَدَّتِ ٱلْحَرْبُ عَلَى شَاوُلَ فَأَصَابَهُ ٱلرُّمَاةُ رِجَالُ ٱلْقِسِيِّ، فَٱنْجَرَحَ جِدًّا مِنَ ٱلرُّمَاةِ. ٤فَقَالَ شَاوُلُ لِحَامِلِ سِلَاحِهِ: «ٱسْتَلَّ سَيْفَكَ وَٱطْعَنِّي بِهِ لِئَلَّا يَأْتِيَ هَؤُلَاءِ ٱلْغُلْفُ وَيَطْعَنُونِي وَيُقَبِّحُونِي». فَلَمْ يَشَأْ حَامِلُ سِلَاحِهِ لِأَنَّهُ خَافَ جِدًّا. فَأَخَذَ شَاوُلُ ٱلسَّيْفَ وَسَقَطَ عَلَيْهِ. ٥وَلَمَّا رَأَى حَامِلُ سِلَاحِهِ أَنَّهُ قَدْ مَاتَ شَاوُلُ، سَقَطَ هُوَ أَيْضًا عَلَى سَيْفِهِ وَمَاتَ مَعَهُ. ٦فَمَاتَ شَاوُلُ وَبَنُوهُ ٱلثَّلَاثَةُ وَحَامِلُ سِلَاحِهِ وَجَمِيعُ رِجَالِهِ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ مَعًا.

١.  وَٱشْتَدَّتِ ٱلْحَرْبُ عَلَى شَاوُلَ: أُصيب شاول بسهام كثيرة، وجُرح جروحًا بليغة (فَٱنْجَرَحَ جِدًّا). عرف أنه خسر المعركة بشكل كامل. فناشد حامل سلاحه أن يقتله، لكنه رفض، فقتل الملك نفسه (فَأَخَذَ شَاوُلُ ٱلسَّيْفَ وَسَقَطَ عَلَيْهِ).

حسب الطريقة التي ينظر معظم الناس إلى الانتحار، لم يكن موت شاول انتحارًا. يشرح كلارك هذه المسألة جيدًا. “كان واضحًا أنه أصيب بجروح مميتة عندما طلب من حامل سلاحه أن يطفئ شرارة الحياة الباقية فيه. ولن تكون طعنة حامل سلاحه في جسده سبب موته، بل ستسرّع ذلك الموت. فقد أُصيب بجروح مميتة من قبل. وقد طلب شاول هذا مقتنعًا بأنه لن ينجو.”

٢.  وَمَاتَ جَمِيعُ رِجَالِهِ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ مَعًا: إن أكثر ما يحزن في هذه الرواية المحزنة هو غياب أي نوع من الندم، أو التوبة، أو الصراخ إلى الله من جانب شاول. وقد قيل له في اليوم السابق إنه سيموت (١ صموئيل ٢٨: ١٩)، لكن لم يبدُ أنه أعد نفسه للقاء الله بأية طريقة.

صار شاول في نهاية حياته متقسيًا بالخطية حتى أنه لم يُرد أن يتوب. يؤجل كثيرون تصويب أمورهم مع الله حتى وقت لاحق من حياتهم، مفترضين أنهم سيرغبون في التصالح مع الله. لكن هذا افتراض خطِر، لأن التوبة هبة من الله. فإذا كانت متاحة اليوم، ينبغي الاستفادة منها قبل فوات الأوان.

“هذه فكرة مهيبة جدًّا! لا يمكن أن تبدأ أية مهنة بآفاق أكثر جمالًا وإشراقًا من مهنة شاول. ولا يمكن أن تنتهي أية مهنة بهذا اليأس المطلق المظلم. ومع ذلك، قد يصيبنا هذا المصير ما لم نحترس، ونصلِّ، ونسلك باتضاع مع إلهنا.” ماير (Meyer)

٣.  وَلَمَّا رَأَى حَامِلُ سِلَاحِهِ أَنَّهُ قَدْ مَاتَ شَاوُلُ: في ٢ صموئيل ١: ٤-١٠، جاء عماليقي إلى داود حاملًا خبر موت شاول. وادعى أنه هو الذي سدد الطعنة المميتة للملك. فهل هذا يتناقض مع نصّنا الذي يقول إن شاول قتل نفسه؟ ربما وقع شاول على سيفه، لكن ظلت هنالك حياة فيه، فطلب من هذا العماليقي أن يجهز عليه. أو ربما كذب هذا العماليقي. ربما كان أول شخص شاهد جثة شاول، وجاء زاعمًا أنه قتله متوقعًا مكافأة من داود.

ثانيًا. في أعقاب انتصار الفلسطيين في المعركة

أ ) الآية (٧): هزيمة نكراء لإسرائيل.

٧وَلَمَّا رَأَى رِجَالُ إِسْرَائِيلَ ٱلَّذِينَ فِي عَبْرِ ٱلْوَادِي وَٱلَّذِينَ فِي عَبْرِ ٱلْأُرْدُنِّ أَنَّ رِجَالَ إِسْرَائِيلَ قَدْ هَرَبُوا، وَأَنَّ شَاوُلَ وَبَنِيهِ قَدْ مَاتُوا، تَرَكُوا ٱلْمُدُنَ وَهَرَبُوا. فَأَتَى ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ وَسَكَنُوا بِهَا.

١.  تَرَكُوا ٱلْمُدُنَ وَهَرَبُوا. فَأَتَى ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ وَسَكَنُوا بِهَا: كان انتصار الفلسطيين تامًّا حتى أن الساكنين على الجانب الآخر من نهر الأردن (فِي عَبْرِ ٱلْأُرْدُنِّ) هربوا رعبًا من أمام الفلسطيين. ومع هذا الاحتلال الفلسطي للأراضي هناك، قسّموا إسرائيل إلى نصفين، راسمين خطًّا من الغرب إلى الشرق. وكانت بقية الأمة جاهزة للغزو الكامل من قبل الفلسطيين.

٢.  أَنَّ رِجَالَ إِسْرَائِيلَ قَدْ هَرَبُوا، وَأَنَّ شَاوُلَ وَبَنِيهِ قَدْ مَاتُوا: كانت هذه هزيمة نكراء. فعندما ضُرب القائد (الملك شاول)، انتشر الذعر بين شعب الله. وعرف يسوع أن هذا المبدأ سيُستخدم ضد تلاميذه: “وَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «إِنَّ كُلَّكُمْ تَشُكُّونَ فِيَّ فِي هَذِهِ ٱللَّيْلَةِ، لِأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: أَنِّي أَضْرِبُ ٱلرَّاعِيَ فَتَتَبَدَّدُ ٱلْخِرَافُ” (مرقس ١٤: ٢٧).

لم تؤثر خطية شاول، وتمرده المتقسّي، وخرابه النهائي في نفسه فحسب. بل تجاوزت إلى عائلته المباشرة، بل تجاوزت ذلك إلى أمّة إسرائيل كلها، حيث عرّضها بأكملها للخطر.

يبيّن هذا سبب تحمّل القادة مسؤولية أعلى، لأن سقوطهم سيعرّض أشخاصًا أكثر بكثير للخطر من سقوط شخص عادي ليس قائدًا. ولهذا، يقدم العهد الجديد صراحة مقاييس أعلى للقادة، حيث يشترط أن يكونوا بلا لوم أمام العالم وشعب الله (١ تيموثاوس ٣: ٢؛ تيطس ١: ٦).

ب) الآيات (٨-١٠): يمثّل الفلسطيون بجثث شاول وأبنائه.

٨وَفِي ٱلْغَدِ لَمَّا جَاءَ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ لِيُعَرُّوا ٱلْقَتْلَى، وَجَدُوا شَاوُلَ وَبَنِيهِ ٱلثَّلَاثَةَ سَاقِطِينَ فِي جَبَلِ جِلْبُوعَ. ٩فَقَطَعُوا رَأْسَهُ وَنَزَعُوا سِلَاحَهُ، وَأَرْسَلُوا إِلَى أَرْضِ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ فِي كُلِّ جِهَةٍ لِأَجْلِ ٱلتَّبْشِيرِ فِي بَيْتِ أَصْنَامِهِمْ وَفِي ٱلشَّعْبِ. ١٠وَوَضَعُوا سِلَاحَهُ فِي بَيْتِ عَشْتَارُوثَ، وَسَمَّرُوا جَسَدَهُ عَلَى سُورِ بَيْتِ شَانَ.

١.  لِأَجْلِ ٱلتَّبْشِيرِ فِي بَيْتِ أَصْنَامِهِمْ وَفِي ٱلشَّعْبِ: أعطى موت شاول المأساوي فرصة لأعداء الرب ليهينوا اسمه. فقد استخدموا موته لتمجيد الآلهة الوثنية والاستهزاء بالإله الحي.

٢.  وَسَمَّرُوا جَسَدَهُ عَلَى سُورِ بَيْتِ شَانَ: كانت هذه أشد إهانة يمكن أن توجه إلى شاول. ففي تلك الثقافة، كان يُعَد التعامل مع الجثث بهذه الطريقة مصيرًا أسوأ من الموت نفسه.

يمكنك أن تذهب إلى آثار بيت شان اليوم. تقع أساساتها على جبل عالٍ يُشرف على آثار رومانية خلّفها زلزال. كانت المنطقة عالية جدًّا. فعلّق الفلسطيون جثة شاول هنالك في أقصى إذلال.

ج) الآيات (١١-١٣): يُنهي رجال يابيش جلعاد عار شاول وأبنائه.

١١وَلَمَّا سَمِعَ سُكَّانُ يَابِيشِ جِلْعَادَ بِمَا فَعَلَ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ بِشَاوُلَ، ١٢قَامَ كُلُّ ذِي بَأْسٍ وَسَارُوا ٱللَّيْلَ كُلَّهُ، وَأَخَذُوا جَسَدَ شَاوُلَ وَأَجْسَادَ بَنِيهِ عَنْ سُورِ بَيْتِ شَانَ، وَجَاءُوا بِهَا إِلَى يَابِيشَ وَأَحْرَقُوهَا هُنَاكَ. ١٣وَأَخَذُوا عِظَامَهُمْ وَدَفَنُوهَا تَحْتَ ٱلْأَثْلَةِ فِي يَابِيشَ، وَصَامُوا سَبْعَةَ أَيَّامٍ.

١.  قَامَ كُلُّ ذِي بَأْسٍ: في زمن من العار، والخسارة، والمأساة كهذا، كان لدى الله رجال ذوو بأس يقومون بعمله. فقد أنزل رجال يابيش جلعاد جثث شاول وأبنائه من مكان الإذلال، ودفنوها بكرامة.

مجدًا لله! إذ لديه دائمًا رجال ذوو بأس. فعندما يغيب خادم عن المشهد، يظهر آخر ليحل محله. فإذا غاب شاول، فإن الله يقيم داود. وإذا مُنِيَ جيش إسرائيل بهزيمة منكرة، ما زال لدى الله رجال بواسل. فعمل الله أكبر من أي رجل واحد أو أية مجموعة من الأشخاص.

٢.  سُكَّانُ يَابِيشِ جِلْعَادَ: هؤلاء الرجال البواسل معروفون أيضًا بامتنانهم. فقبل سنوات كثيرة، خلّص شاول مدينتهم من العمونيين (١ صموئيل ١١: ١-١١). وها هم يردون له الجميل. وعند اعتلاء داود عرش إسرائيل، شكر داود هؤلاء الرجال البواسل على لطفهم تجاه ذكرى شاول ويوناثان وابنَي شاول الآخرَين (٢ صموئيل ٢: ٤-٧).

عندما سمع داود بموت شاول، لم يبتهج، بل حزن وألّف نشيدًا إكرامًا لشاول ويوناثان (نشيد القوس – ٢ صموئيل ١: ١١-٢٧). فرغم ما فعله شاول بداود، إلا أن داود تكلم عنه كلامًا حسنًا بعد موته.

أظهر اختيار الله لهذا النوع من القلب أن داود كان حقًا ’رجلًا بحسب قلب الرب.‘ وأظهر هذا أن السنوات التي أمضاها في البرية هربًا من شاول كانت سنوات تدريب له ليكون ملكًا بحسب قلب الرب. فرغم خطيته، إلا أنه لم يتبع خطوات شاول المأساوية.

Copyright © Enduring Word - Privacy Policy - Enfold Theme by Kriesi
Scroll to top

Our website uses cookies to store user preferences. By proceeding, you consent to our cookie usage. Please see our Privacy Policy for cookie usage details.

Privacy PolicyOK

Cookie and Privacy Settings



How we use cookies

We may request cookies to be set on your device. We use cookies to let us know when you visit our websites, how you interact with us, to enrich your user experience, and to customize your relationship with our website.

Click on the different category headings to find out more. You can also change some of your preferences. Note that blocking some types of cookies may impact your experience on our websites and the services we are able to offer.

Essential Website Cookies

These cookies are strictly necessary to provide you with services available through our website and to use some of its features.

Because these cookies are strictly necessary to deliver the website, refuseing them will have impact how our site functions. You always can block or delete cookies by changing your browser settings and force blocking all cookies on this website. But this will always prompt you to accept/refuse cookies when revisiting our site.

We fully respect if you want to refuse cookies but to avoid asking you again and again kindly allow us to store a cookie for that. You are free to opt out any time or opt in for other cookies to get a better experience. If you refuse cookies we will remove all set cookies in our domain.

We provide you with a list of stored cookies on your computer in our domain so you can check what we stored. Due to security reasons we are not able to show or modify cookies from other domains. You can check these in your browser security settings.

Google Analytics Cookies

These cookies collect information that is used either in aggregate form to help us understand how our website is being used or how effective our marketing campaigns are, or to help us customize our website and application for you in order to enhance your experience.

If you do not want that we track your visit to our site you can disable tracking in your browser here:

Other external services

We also use different external services like Google Webfonts, Google Maps, and external Video providers. Since these providers may collect personal data like your IP address we allow you to block them here. Please be aware that this might heavily reduce the functionality and appearance of our site. Changes will take effect once you reload the page.

Google Webfont Settings:

Google Map Settings:

Google reCaptcha Settings:

Vimeo and Youtube video embeds:

Other cookies

The following cookies are also needed - You can choose if you want to allow them:

Privacy Policy

You can read about our cookies and privacy settings in detail on our Privacy Policy Page.

Privacy Policy
Accept settingsHide notification only