• Twitter
  • Facebook
  • Instagram
  • Youtube
Arabic Enduring Word
  • صفحة البداية
  • من نحن
  • تبرع
  • لغات أخرى
    • Commentary – English
    • Comentario – Español
    • Kommentar – Deutsch
    • 注释 – 中文 (Chinese)
    • русский (Russian)
    • Commentary – Tamil
  • Enduring Word
  • ابحث
  • Menu Menu
  • العهد القديم
    • تكوين
    • خروج
    • لاويين
    • راعوث
    • صموئيل 1
    • صموئيل 2
    • ملوك الأول
    • ملوك الثاني
    • أخبار الأيام الأول
    • أخبار الأيام الثاني
    • عزرا
    • أيوب
    • المزامير
    • أمثال
    • نشيد الأنشاد
    • إشعياء
    • إرميا
    • دانيال
  • العهد الجديد
    • متى
    • مرقس
    • لوقا
    • يُوحَنَّا
    • أَعْمَالُ ٱلرُّسُلِ
    • رومية
    • 1 كورنثوس 
    • 2 كورنثوس 
    • غلاطية 
    • أفسس
    • فيلبي
    • كولوسي
    • 1 تسالونيكي 
    • 2 تسالونيكي 
    • 1 تيموثاوس
    • 2 تيموثاوس 
    • تيطس
    • فِلِيمُون
    • العبرانيين
    • يعقوب
    • بطرس الأولى
    • بطرس الثانية
    • يوحنا الأولى
    • يوحنا الثانية
    • يوحنا الثالثة
    • رسالة يهوذا
    • رؤيا يوحنا
  • صموئيل الأول
  • ١
  • ٢
  • ٣
  • ٤
  • ٥
  • ٦
  • ٧
  • ٨
  • ٩
  • ١٠
  • ١١
  • ١٢
  • ١٣
  • ١٤
  • ١٥
  • ١٦
  • ١٧
  • ١٨
  • ١٩
  • ٢٠
  • ٢١
  • ٢٢
  • ٢٣
  • ٢٤
  • ٢٥
  • ٢٦
  • ٢٧
  • ٢٨
  • ٢٩
  • ٣٠
  • ٣١

١ صموئيل ٥

تابوت العهد بين الفلسطيين

أولًا. التابوت في مدينة أشدود الفلسطية

أ ) الآيات (١-٥): الله يذل الوثن داجون.

١فَأَخَذَ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ تَابُوتَ ٱللهِ وَأتَوْا بِهِ مِنْ حَجَرِ ٱلْمَعُونَةِ إِلَى أَشْدُودَ. ٢وَأَخَذَ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ تَابُوتَ ٱللهِ وَأَدْخَلُوهُ إِلَى بَيْتِ دَاجُونَ، وَأَقَامُوهُ بِقُرْبِ دَاجُونَ. ٣وَبَكَّرَ ٱلْأَشْدُودِيُّونَ فِي ٱلْغَدِ وَإِذَا بِدَاجُونَ سَاقِطٌ عَلَى وَجْهِهِ إِلَى ٱلْأَرْضِ أَمَامَ تَابُوتِ ٱلرَّبِّ، فَأَخَذُوا دَاجُونَ وَأَقَامُوهُ فِي مَكَانِهِ. ٤وَبَكَّرُوا صَبَاحًا فِي ٱلْغَدِ وَإِذَا بِدَاجُونَ سَاقِطٌ عَلَى وَجْهِهِ عَلَى ٱلْأَرْضِ أَمَامَ تَابُوتِ ٱلرَّبِّ، وَرَأْسُ دَاجُونَ وَيَدَاهُ مَقْطُوعَةٌ عَلَى ٱلْعَتَبَةِ. بَقِيَ بَدَنُ ٱلسَّمَكَةِ فَقَطْ. ٥لِذَلِكَ لَا يَدُوسُ كَهَنَةُ دَاجُونَ وَجَمِيعُ ٱلدَّاخِلِينَ إِلَى بَيْتِ دَاجُونَ عَلَى عَتَبَةِ دَاجُونَ فِي أَشْدُودَ إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ.

١.  وَأَخَذَ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ تَابُوتَ ٱللهِ وَأَدْخَلُوهُ إِلَى بَيْتِ دَاجُونَ، وَأَقَامُوهُ بِقُرْبِ دَاجُونَ: لا بد أن الفلسطيين كانوا يتهللون فرحًا واثقين بتفوق إلههم على إله إسرائيل. إذ واجهوا إسرائيل في ميدان المعركة، واعتقدوا أن إلههم داجون خلّصهم وهزم إسرائيل. والآن وقف تابوت عهد إسرائيل كغنيمة ونصب تذكاري في هيكل إلههم داجون. وبدا الانتصار تامًّا.

كان داجون يمثَّل بنصف رجل ونصف سمكة. وقيل إنه أبو بعل. “كان هذا الإله تجسيدًا لمبدأ الطبيعة التوليدي المحيي، والذي من أجله يتم تكييف الأسماك بتكاثرها الذي لا يُحصى لتوضيح فكرة واهب كل الخيرات الأرضية.” كيل (Keil) وديليتزتش (Delitszch).

٢.  وَإِذَا بِدَاجُونَ سَاقِطٌ عَلَى وَجْهِهِ إِلَى ٱلْأَرْضِ أَمَامَ تَابُوتِ ٱلرَّبِّ: هل زال مجد الله؟ لا، على الإطلاق. كان الله قادرًا بسهولة على تمجيد نفسه بين الفلسطيين وآلهتهم الوثنية، حيث جعل الله هذا التمثال يسجد أمامه.

لا بد أن يمجّد الله نفسه. وأحيانًا، عندما يهين الناس مجد الله، نخشى أن يبقى بلا مجد. ونظن أن المجد قد زال. لكن عندما لا يمجد البشر، رجالًا ونساء، سيمجد الله نفسه.

٣.  وَرَأْسُ دَاجُونَ وَيَدَاهُ مَقْطُوعَةٌ عَلَى ٱلْعَتَبَةِ. بَقِيَ بَدَنُ ٱلسَّمَكَةِ فَقَطْ: تخيَّلْ رعب الكهنة الفلسطيين عندما دخلوا معبد داجون في الصباح التالي. لم يروا إلههم يسجد أمام الرب فحسب، بل رأوا تمثاله مكسورًا أيضًا. وكان صعبًا تفسير ما حدث على مدى يومين متتاليين، أو تفسير كسر رأس داجون وقطْع يديه.

بعد أن رأى هؤلاء الكهنة الفلسطيون تفوّق إله إسرائيل، كان أمامهم خيار. إذ كان بإمكانهم التخلي عن إلههم الضعيف ويبدأوا باتِّباع رب إسرائيل القدير المتفوق، أو أن يصنعوا تقليدًا دينيًّا. فاختاروا التقليد الديني. لِذَلِكَ لَا يَدُوسُ كَهَنَةُ دَاجُونَ وَجَمِيعُ ٱلدَّاخِلِينَ إِلَى بَيْتِ دَاجُونَ عَلَى عَتَبَةِ دَاجُونَ فِي أَشْدُودَ إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ.

رفض هؤلاء الكهنة الفلسطيون، شأنهم شأن الذين يواجَهون بالحق اليوم، الله رغم الأدلة، لا بسبب الأدلة. أرادوا أن يعتقدوا أن ما حدث هناك إنما حدث عرَضًا.

كيف كان بإمكانهم أن يصدقوا شيئًا سخيفًا كهذا؟ لأن عبادة الرب بدلًا من داجون عنت تغييرًا في التفكير والحياة. ولم يكن الكهنة الفلسطيون مستعدّين لإجراء هذه التغييرات. كان أسهل لهم أن يأخذوا داجون ويضعوه في مكانه ثانية. فوضْعُ داجون في مكانه ولصْقه بالصمغ كان أسهل من تغيير حياتهم وتفكيرهم.

ب) الآيات (٦-٨): الرب يبتلي مدينة أشدود الفلسطية بأورام.

٦فَثَقُلَتْ يَدُ ٱلرَّبِّ عَلَى ٱلْأَشْدُودِيِّينَ، وَأَخْرَبَهُمْ وَضَرَبَهُمْ بِٱلْبَوَاسِيرِ فِي أَشْدُودَ وَتُخُومِهَا. ٧وَلَمَّا رَأَى أَهْلُ أَشْدُودَ ٱلْأَمْرَ كَذَلِكَ قَالُوا: «لَا يَمْكُثُ تَابُوتُ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ عِنْدَنَا لِأَنَّ يَدَهُ قَدْ قَسَتْ عَلَيْنَا وَعَلَى دَاجُونَ إِلَهِنَا». ٨فَأَرْسَلُوا وَجَمَعُوا جَمِيعَ أَقْطَابِ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ إِلَيْهِمْ وَقَالُوا: «مَاذَا نَصْنَعُ بِتَابُوتِ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ؟» فَقَالُوا: «لِيُنْقَلْ تَابُوتُ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ إِلَى جَتَّ». فَنَقَلُوا تَابُوتَ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ.

١.  فَثَقُلَتْ يَدُ ٱلرَّبِّ عَلَى ٱلْأَشْدُودِيِّينَ: لم يستمعوا عندما ضرب الله تمثال داجون، فوضعوه في مكانه مرة أخرى. وعندما نغلق آذاننا أمام الرب، فغالبًا ما يجد الله طريقة أخرى للتكلم إلينا. وغالبًا ما لا تعجبنا طريقته الثانية.

٢.  وَأَخْرَبَهُمْ وَضَرَبَهُمْ بِٱلْبَوَاسِير (بأورام)ِ: ما هي هذه الأورام؟ غالبًا ما فسّرها المفسرون القدامى على أنها بواسير (كما في الترجمة العربية)، بينما يقولون مفسرون أكثر حداثة إنها علامات على الطاعون الدبلي.

“حسب معلمي الشريعة، كانت الأورام تغطّي الشرج.” كيل (Keil) وديليتزتش (Delitszch) “ضرْب داجون على مزبلته الخاصّة، وضرْب عابديه على أجزائهم الخلفية، كردٍّ على مؤخرتهم على ما كانوا يفعلون مع الأطفال الضعفاء.” تراب (Trapp) “كلمة Apholim مأخوذة من Aphal وتعني يُرفَع. ويرجح أنه يعني المرض الذي يسمّى ’أكوام النزيف‘ الذي يَظهر أنه مصحوب بالزُّحار (الديزنطاريا)، وتدفُّق دموي، وتقرّحات في الشرج.” كلارك (Clarke)

“من بين التعريفات العديدة المقترحة لهذا المرض المعيّن الذي ضرب الفلسطيين، فإن الطاعون الدبلي يبقى الأرجح: ’إنه مرض يتميّز بحدوث وباء، وظهور أورام، وإحداث الذعر بين السكان المصابين، وارتفاع معدل الوفيات، وارتباطه بالفئران أو الجرذان.‘” ويلكنسون (Wilkinson)، نقلًا عن يونغبلود (Youngblood).

تضيف الترجمة السبعونية للآية السادسة ما يلي: “وانفجرت المدن والحقول في تلك المنطقة، فكثرت الفئران، وكان هنالك ارتباك عظيم في المدينة.” ويعتقد بعضهم أن هذا كان موجودًا في النص العبري الأصلي. ويشرح هذا إدراج تماثيل من الذهب من الجرذان في إعادة التابوت (١ صموئيل ٦: ٥).

نجد في كتاب ’أساطير اليهود،‘ يقدم جنزبيرغ أكثر تصوير حيًّا: “تضمّنت هذه الضربة الجديدة فئرانًا تزحف خارجة من الأرض، وتهز أمعاء الفلسطيين وتُخرجها عند التغوط. وكلما سعى الفلسطيون إلى حماية أنفسهم باستخدام أوعية نحاسية، كانت الأوعية تنفجر لدى ملامسة الفئران. وكما كان الحال من قبل، كان الفلسطيون تحت رحمتها.”

٣.  لِيُنْقَلْ تَابُوتُ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ إِلَى جَتَّ: بدلًا من الخضوع لإله إسرائيل، قرروا أن يتخلصوا منه. لكن لا نستطيع أن نتخلص من الله. يمكننا أن نفعل أشياء لدفعه بعيدًا، لكن أفضل تلك المحاولات مؤقتة. إذ يتوجب علينا أن نواجه الله ونَمْثُل أمامه ذات يوم.

ثانيًا. تابوت الله في جت وعقرون

أ ) الآية (٩): تابوت العهد في مدينة جت الفلسطيّة.

٩وَكَانَ بَعْدَمَا نَقَلُوهُ أَنَّ يَدَ ٱلرَّبِّ كَانَتْ عَلَى ٱلْمَدِينَةِ بِٱضْطِرَابٍ عَظِيمٍ جِدًّا، وَضَرَبَ أَهْلَ ٱلْمَدِينَةِ مِنَ ٱلصَّغِيرِ إِلَى ٱلْكَبِيرِ، وَنَفَرَتْ لَهُمُ ٱلْبَوَاسِيرُ.

١.  أَنَّ يَدَ ٱلرَّبِّ كَانَتْ عَلَى ٱلْمَدِينَةِ بِٱضْطِرَابٍ (بهلاك) عَظِيمٍ جِدًّا: لم تبْلُ مدينة جتّ بلاءً أفضل من مدينة أشدود. وَنَفَرَتْ لَهُمُ ٱلْبَوَاسِيرُ (الأورام) بشكل أكثر تدميرًا وإيلامًا.

ب) الآيات (١٠-١٢): تابوت عهد الله في مدينة عقرون الفلسطية.

١٠فَأَرْسَلُوا تَابُوتَ ٱللهِ إِلَى عَقْرُونَ. وَكَانَ لَمَّا دَخَلَ تَابُوتُ ٱللهِ إِلَى عَقْرُونَ أَنَّهُ صَرَخَ ٱلْعَقْرُونِيُّونَ قَائِلِينَ: «قَدْ نَقَلُوا إِلَيْنَا تَابُوتَ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ لِكَيْ يُمِيتُونَا نَحْنُ وَشَعْبَنَا». ١١وَأَرْسَلُوا وَجَمَعُوا كُلَّ أَقْطَابِ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ وَقَالُوا: «أَرْسِلُوا تَابُوتَ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ فَيَرْجِعَ إِلَى مَكَانِهِ وَلَا يُمِيتَنَا نَحْنُ وَشَعْبَنَا». لِأَنَّ ٱضْطِرَابَ ٱلْمَوْتِ كَانَ فِي كُلِّ ٱلْمَدِينَةِ. يَدُ ٱللهِ كَانَتْ ثَقِيلَةً جِدًّا هُنَاكَ. ١٢وَٱلنَّاسُ ٱلَّذِينَ لَمْ يَمُوتُوا ضُرِبُوا بِٱلْبَوَاسِيرِ، فَصَعِدَ صُرَاخُ ٱلْمَدِينَةِ إِلَى ٱلسَّمَاءِ.

١.  فَأَرْسَلُوا تَابُوتَ ٱللهِ إِلَى عَقْرُونَ: صار تابوت العهد الآن أمرًا مزعجًا للغاية بين الفلسطيين حيثما بقي. فلم يكن العقرونيون سعداء لرؤيته، غير أنهم لم يخضعوا للرب، إله إسرائيل.

٢.  أَرْسِلُوا تَابُوتَ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ فَيَرْجِعَ إِلَى مَكَانِهِ: كان بإمكان الفلسطيين، لو أنهم تابوا ولجأوا إلى الرب، أن يستفيدوا من التابوت بدلًا من أن يكون لعنة ودينونة عليهم. وينطبق هذا الأمر على حضور الله اليوم. فقد يمكن أن يكون رائحة حياة لبعضهم، ورائحة موت لآخرين (٢ كورنثوس ٢: ١٥-١٦).

Copyright © Enduring Word - Privacy Policy - Enfold Theme by Kriesi
Scroll to top

Our website uses cookies to store user preferences. By proceeding, you consent to our cookie usage. Please see our Privacy Policy for cookie usage details.

Privacy PolicyOK

Cookie and Privacy Settings



How we use cookies

We may request cookies to be set on your device. We use cookies to let us know when you visit our websites, how you interact with us, to enrich your user experience, and to customize your relationship with our website.

Click on the different category headings to find out more. You can also change some of your preferences. Note that blocking some types of cookies may impact your experience on our websites and the services we are able to offer.

Essential Website Cookies

These cookies are strictly necessary to provide you with services available through our website and to use some of its features.

Because these cookies are strictly necessary to deliver the website, refuseing them will have impact how our site functions. You always can block or delete cookies by changing your browser settings and force blocking all cookies on this website. But this will always prompt you to accept/refuse cookies when revisiting our site.

We fully respect if you want to refuse cookies but to avoid asking you again and again kindly allow us to store a cookie for that. You are free to opt out any time or opt in for other cookies to get a better experience. If you refuse cookies we will remove all set cookies in our domain.

We provide you with a list of stored cookies on your computer in our domain so you can check what we stored. Due to security reasons we are not able to show or modify cookies from other domains. You can check these in your browser security settings.

Google Analytics Cookies

These cookies collect information that is used either in aggregate form to help us understand how our website is being used or how effective our marketing campaigns are, or to help us customize our website and application for you in order to enhance your experience.

If you do not want that we track your visit to our site you can disable tracking in your browser here:

Other external services

We also use different external services like Google Webfonts, Google Maps, and external Video providers. Since these providers may collect personal data like your IP address we allow you to block them here. Please be aware that this might heavily reduce the functionality and appearance of our site. Changes will take effect once you reload the page.

Google Webfont Settings:

Google Map Settings:

Google reCaptcha Settings:

Vimeo and Youtube video embeds:

Other cookies

The following cookies are also needed - You can choose if you want to allow them:

Privacy Policy

You can read about our cookies and privacy settings in detail on our Privacy Policy Page.

Privacy Policy
Accept settingsHide notification only