• Twitter
  • Facebook
  • Instagram
  • Youtube
Arabic Enduring Word
  • صفحة البداية
  • من نحن
  • تبرع
  • لغات أخرى
    • Commentary – English
    • Comentario – Español
    • Kommentar – Deutsch
    • 注释 – 中文 (Chinese)
    • русский (Russian)
    • Commentary – Tamil
  • Enduring Word
  • ابحث
  • Menu Menu
  • العهد القديم
    • تكوين
    • خروج
    • لاويين
    • صموئيل 1
    • صموئيل 2
    • المزامير
    • أمثال
    • راعوث
  • العهد الجديد
    • متى
    • مرقس
    • لوقا
    • يُوحَنَّا
    • أَعْمَالُ ٱلرُّسُلِ
    • رومية
    • 1 كورنثوس 
    • 2 كورنثوس 
    • غلاطية 
    • أفسس
    • فيلبي
    • كولوسي
    • 1 تسالونيكي 
    • 2 تسالونيكي 
    • 1 تيموثاوس
    • 2 تيموثاوس 
    • تيطس
    • فِلِيمُون
    • العبرانيين
    • يعقوب
    • بطرس الأولى
    • بطرس الثانية
    • يوحنا الأولى
    • يوحنا الثانية
    • يوحنا الثالثة
    • رسالة يهوذا
    • رؤيا يوحنا
  • سفر المزامير
  • ١-٩
    • 1
    • 2
    • 3
    • 4
    • 5
    • 6
    • 7
    • 8
    • 9
  • ١٠-١٩
    • 10
    • 11
    • 12
    • 13
    • 14
    • 15
    • 16
    • 17
    • 18
    • 19
  • ٢٠-٢٩
    • 20
    • 21
    • 22
    • 23
    • 24
    • 25
    • 26
    • 27
    • 28
    • 29
  • ٣٠-٣٩
    • 30
    • 31
    • 32
    • 33
    • 34
    • 35
    • 36
    • 37
    • 38
    • 39
  • ٤٠-٤٩
    • 40
    • 41
    • 42
    • 43
    • 44
    • 45
    • 46
    • 47
    • 48
    • 49
  • ٥٠-٥٩
    • 50
    • 51
    • 52
    • 53
    • 54
    • 55
    • 56
    • 57
    • 58
    • 59
  • ٦٠-٦٩
    • 60
    • 61
    • 62
    • 63
    • 64
    • 65
    • 66
    • 67
    • 68
    • 69
  • ٧٠-٧٩
    • 70
    • 71
    • 72
    • 73
    • 74
    • 75
    • 76
    • 77
    • 78
    • 79
  • ٨٠-٨٩
    • 80
    • 81
    • 82
    • 83
    • 84
    • 85
    • 86
    • 87
    • 88
    • 89
  • ٩٠-١٠٠
    • 90
    • 91
    • 92
    • 93
    • 94
    • 95
    • 96
    • 97
    • 98
    • 99
    • 100
  • ١٠١-١٠٩
    • 101
    • 102
    • 103
    • 104
    • 105
    • 106
    • 107
    • 108
    • 109
  • ١١٠-١١٩
    • 110
    • 111
    • 112
    • 113
    • 114
    • 115
    • 116
    • 117
    • 118
    • 119
  • ١٢٠-١٢٩
    • 120
    • 121
    • 122
    • 123
    • 124
    • 125
    • 126
    • 127
    • 128
    • 129
  • ١٣٠-١٣٩
    • 130
    • 131
    • 132
    • 133
    • 134
    • 135
    • 136
    • 137
    • 138
    • 139
  • ١٤٠-١٥٠
    • 140
    • 141
    • 142
    • 143
    • 144
    • 145
    • 146
    • 147
    • 148
    • 149
    • 150
      • 131-140

تفسير سفر المزامير – مزمور ١٣٤

الرب يباركك من صهيون

هذا آخر مزمور في سلسلة المزامير الخمسة عشر المعنونة ’ترنيمة المصاعد.‘ وهو دعوة إلى الكهنة واللاويين في الهيكل إلى الاستمرار في خدمة تسبيحهم بالرد على مباركة الشعب لهم ببركة.

اقترح تشارلز سبيرجن (Charles Spurgeon) أن المشهد كان لحجاج يغادرون أورشليم في ظلمة الصباح الباكر، وهم ينادون على الكهنة واللاويين وهم واقفون في نوبتهم عند الهيكل. ثم يتلقى الحجاج بركة جوابية منهم.

أولًا. البركة المرفوعة إلى الرب

أ ) الآية (١): دعوة إلى الخدام إلى مباركة الرب.

١هُوَذَا بَارِكُوا ٱلرَّبَّ يَا جَمِيعَ عَبِيدِ ٱلرَّبِّ، ٱلْوَاقِفِينَ فِي بَيْتِ ٱلرَّبِّ بِٱللَّيَالِي.

١.  هُوَذَا بَارِكُوا ٱلرَّبَّ: كما هو الحال في عدة مواضع أخرى من سفر المزامير، فإن مباركتنا للرب هنا لا تعني أن يمنح شخص أعلى بركة لشخص أدنى. فالله أعظم من الإنسان بما لا يُحَد، ولا يمكن لإنسان أن يعطي بركة لله. والفكرة هنا هي أنه أمر يُكرم الرب عندما تسبّحه خلائقه وتشكره بشكل ملائم.

·      هُوَذَا: “أعتقد أن الكلمة العبرية Hinneh تعني انتبه. كن متيقظًا.” كلارك (Clarke)

·      بَارِكُوا ٱلرَّبَّ: أي تكلموا حسنًا عن اسمه. أخبِروا بالعجائب التي صنعها، وبيّنوا أن اسمه مرتفع.” كلارك (Clarke)

·      “لا تَقْنَعوا بالتسبيح مثل ذاك الذي تقدمه له أعماله. لكن عليكم، كقديسيه، أن ’تباركوه.‘ هو يبارككم، ولهذا كونوا متحمسين لمباركته.” سبيرجن (Spurgeon)

·      لا تقفوا مثل الأصنام، صامتين وخاملين. بل وظِّفوا قلوبكم وألسنتكم في الترنم بتسابيح للرب.” بوله (Poole)

٢.  يَا جَمِيعَ عَبِيدِ (خدّام) ٱلرَّبِّ: لعبيد الله سبب خاص لمباركة الرب وتسبيحه. فإذا لم يسبّحه خدامه (عبيده)، فمن سيفعل ذلك؟

·      هم يشتركون مع الله في عمله. وهذه بركة خاصة.

·      هم يتمتعون بالقرب الذي يلازم العمل معه.

·      هم ينالون قوة خاصة وهم يخدمونه.

·      لديهم تحديات إيمانية مثيرة.

ü        بما أن هذا موجَّه إلى خدام الرب، يبيّن هذا المزمور أنه ينبغي إضافة التسبيح إلى عملنا. يمكننا أن نتخيل حارسًا من حراس الهيكل يسأل: ’ألا يكفي أني أقوم بعملي واقفًا طوال الليل وأنا أحرس؟‘ والجواب هو: “لا، ليس هذا كافيًا. فأضِفْ إلى عملك تسبيحًا. بَارِكُوا ٱلرَّبَّ يَا جَمِيعَ عَبِيدِ ٱلرَّبِّ.

  • “لا ينبغي أن يخدم أحدكم بدافع الإجبار، لكن ينبغي أن تباركوه لسماحه لكم بأن تخدموه، ولأنه أهّلكم للخدمة، ولأنه قبِل خدمتكم.” سبيرجن (Spurgeon)

ü        “الذين شقّوا طريقهم إلى أورشليم للعبادة، وأكملوا نذورهم هم الآن عائدون إلى ديارهم مرنمين هذه الترنيمة. ولن يتمكنوا من العبادة في الهيكل مرة أخرى إلا في السنة القادمة في رحلتهم. ولدى مغادرتهم المدينة، فإنهم يتشجعون بمعرفة أن الكهنة سيبقون هناك ليمثّلوهم في الهيكل، ولهذا فإنهم سيعبدون الله باستمرار.” بويس (Boice)

ü        فهِم مورجان (Morgn) أيضًا أن أولئك الكهنة واللاويين، خدام الرب، يمثّلون كل مجتمع شعب الله. وقد طبّق هذا المبدأ على العبادة المسيحية في عصر حديث. فأية مجموعة صغيرة مجتمعة تمثل بطريقة ما جسد المسيح الكبير القوي.

٣.  ٱلْوَاقِفِينَ فِي بَيْتِ ٱلرَّبِّ بِٱللَّيَالِي: خطر ببال المرنم الكهنة واللاويون الذين لديهم واجبات خاصة في الهيكل، بما في ذلك نوبات الحراسة في بيت الرب.

·      “نقرأ في ١ أخبار ٩: ٣٣ أن المرنمين اللاويين كانوا يعملون ليل نهار، وبلا شك، حتى النهاية لكي يُشْبه المَقْدِس الأرضي نوعًا ما ذاك السماوي، حيث يخبرنا يوحنا إن المفديين مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ هُمْ أَمَامَ عَرْشِ ٱللهِ، وَيَخْدِمُونَهُ نَهَارًا وَلَيْلًا فِي هَيْكَلِهِ” (رؤيا ٧: ١٥).” هورن (Horne)

·      ٱلْوَاقِفِينَ فِي بَيْتِ ٱلرَّبِّ: غالبًا ما تُحدَّد خدمة الكهنة واللاويين بالفعل ’يقف‘ (انظر مزمور ١٣٥: ٢؛ تثنية ١٠: ٨).” فانجيميرين (VanGemeren)

·      “… ليس نهارًا، بل على نحو الخصوص ليلًا أيضًا عندما تكون نوبتهم أكثر ضرورة (انظر خروج ٢٧: ٢١؛ لاويين ٨: ٣٥؛ ١ صموئيل ٣: ٣. وعندما تحرس ليلًا بينما الآخرون نيام، فإنك تطلق تسابيح والآخرون صامتون.” بوله (Poole)

·      “حتى عندما وُضع بولس وسيلا في زنزانة وهما ينزفان بسبب الضربات التي تلقاهما، رنّما تسابيح لله ليلًا (أعمال الرسل ١٦: ٢٥).” بويس (Boice)

·      بِٱللَّيَالِي (ليلًا): “إنه أمر سهل نسبيًّا أن نبارك الرب نهارًا عندما تكون أشعة الشمس مثل ابتسامته على وجه الطبيعة، وعندما يكون العالم ممتلئًا بالموسيقى، وعندما تنساب حياتنا بهدوء وسلام. فلا يحتاج المرء إلى نعمة كثيرة لكي يباركك الرب عندئذِ. لكن عندما يغمر الليل الأرض، ويُسكِت بيوت الناس إلى عزلة. وعندما نقف في الظلال التي تكمن حولنا في المَقْدِس، مواجهين أسرار الرعاية الإلهية، والتاريخ، والحياة، والموت… أمور لا يمكن تفسيرها، عندئذ تتعثّر الأغنية على شفاهنا، وتخنق كلامنا.” ميير (Meyer)

ب) الآية (٢): مباركة الله بأيدٍ مرفوعة.

٢ٱرْفَعُوا أَيْدِيَكُمْ نَحْوَ ٱلْقُدْسِ، وَبَارِكُوا ٱلرَّبَّ.

١.  ٱرْفَعُوا أَيْدِيَكُمْ: لم يكن رفع الأيدي الوضعية الجسمية الوحيدة للصلاة بين قدماء العبرانيين. وكان ملائمًا للتسبيح أيضًا. ويفيد أيضًا معنى توقُّع الحصول على شيء من الله بامتنان، والإحساس بالاستسلام له.

·      “كان رفع الأيدي في الصلاة إيماءة. إذ كان بمنزلة توقُّع منهم لنوال بركات من الله وإشارة إلى أنهم تلقّوا نفس هذه البركات.” سبيرجن (Spurgeon) نقلًا عن بيرس (Pierce)

٢.  ٱرْفَعُوا أَيْدِيَكُمْ نَحْوَ ٱلْقُدْسِ (في المكان المقدَّس): ربما تُستخدم كلمة ’القُدْس‘ هنا بشكل أكثر عمومية للإشارة إلى منطقة الهيكل ككل. غير أنه كان للكهنة واللاويين وحدهم إمكان الوصول إلى القدس (بناية الهيكل) نفسه.

·      “ربما يتحدث هذا عن العبادة ’في قداسة،‘ كما تشير ١ تيموثاوس ٢: ٨: ’رَافِعِينَ أَيَادِيَ طَاهِرَةً (مقدسة).‘” كيدنر (Kidner)

·      “يقرؤها أحدهم من النص العبري: ارفعوا أيديكم، أيها القُدس، أي، يا رجال القُدس.” تراب (Trapp)

٣.  وَبَارِكُوا ٱلرَّبَّ: تتكرر الفكرة للتوكيد. ينبغي لشعب الله أن يقدموا له الشكر والكرامة والتسبيح والمجد.

·      “يُحَضُّ هؤلاء على ملء الليل بالصلاة واليقظة، وعلى ترك قلوبهم ترتفع في مباركة للرب. وينبغي لصوت التسبيح أن يتردد عبر الليل الصامت ويطفو فوق المدينة النائمة.” ماكلارين (Maclaren)

ثانيًا. البركة الآتية من الرب

أ ) الآية (٣): بركة الخالق.

٣يُبَارِكُكَ ٱلرَّبُّ مِنْ صِهْيَوْنَ، ٱلصَّانِعُ ٱلسَّمَاوَاتِ وَٱلْأَرْضَ.

١.  ٱلصَّانِعُ ٱلسَّمَاوَاتِ وَٱلْأَرْضَ: نظر صاحب المزمور إلى الله بصفته خالق كل الأشياء. فناشدَ إله كل قوة وتصميم وحكمة بالصلاة الآتية.

·      يرى معظم المفسرين في هذا إشارة إلى البركة الكهنوتية الموصوفة في سفر العدد ٦: ٢٣-٢٧.

·      “تمتد البركة إلى كل الحياة، أينما يذهب أو يسكن شعب الله، لأن الرب، إله العهد هو ٱلصَّانِعُ ٱلسَّمَاوَاتِ وَٱلْأَرْضَ، أي ملك الكون. (انظر مزمور ١٢١: ٢).” فانجيميرين (VanGemeren)

·      “هل من الممكن أن يخلق السماوات والأرض ولا أن يبارك النفس التي لم يخلقها فحسب، بل فداها أيضًا؟ لا يستطيع ألّا يبارك الذين يباركونه.” ميير (Meyer)

٢.  يُبَارِكُكَ ٱلرَّبُّ مِنْ صِهْيَوْنَ: الفكرة هنا هي أن البركة تأتي من إله كل خليقة تتدفق من صهيون إلى كل واحد من شعبه أينما كان. وهذه خاتمة جميلة وملائمة لترانيم المصاعد. لقد جاء الشعب إلى صهيون في حج لمباركة الرب مرنمين ترانيم المزامير ١٢٠-١٣٤ بفكرة أن بركة الرب ذهبت مع كل واحد من صهيون. فلا تبقى البركة في أورشليم، بل تتدفق منها.

·      يُبَارِكُكَ: يستخدم النص العبري (كما هو في النص العربي) صيغة المخاطب المفرد، لا الجمع. لأن الفكرة مستمدة من عدد ٦: ٢٣-٢٧، وأيضًا لأن بركة الرب لا تأتي إلينا كمجتمع فحسب، بل كأفراد أيضًا. فالرب يحب ويبارك كل واحد.

·      “لا يستطيع صهيون أن يباركنا. ولا يملك أكثر الخدام قداسة إلا أن يتمنوا لنا البركة. لكن الرب يستطيع أن يبارك، وهو يبارك بالفعل كل واحد منتظر من شعبه.” سبيرجن (Spurgeon)

·      إن التصور الروحي لله مختلف عن التصورات الوثنية. فقد فهِم صاحب المزمور أن قوة الله وتأثيره لا يقتصران على أورشليم. فليس الإله الذي صنع السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ إلهًا محليًّا. إذ يستطيع أن يبارك في صهيون ومِنْ صِهْيَوْنَ.

“وهكذا، فإن الفكرة هي إذا باركنا الله في عبادتنا كما يتوجب علينا، عندئذٍ سيباركنا أيضًا بوفرة في حياتنا اليومية. وهذا هو هو الهدف النهائي الوحيد لأي مؤمن بالمسيح – أن يبارِك الله وأن يبارَك منه.” بويس (Boice

Copyright © Enduring Word - Privacy Policy - Enfold Theme by Kriesi
Scroll to top

Our website uses cookies to store user preferences. By proceeding, you consent to our cookie usage. Please see our Privacy Policy for cookie usage details.

Privacy PolicyOK

Cookie and Privacy Settings



How we use cookies

We may request cookies to be set on your device. We use cookies to let us know when you visit our websites, how you interact with us, to enrich your user experience, and to customize your relationship with our website.

Click on the different category headings to find out more. You can also change some of your preferences. Note that blocking some types of cookies may impact your experience on our websites and the services we are able to offer.

Essential Website Cookies

These cookies are strictly necessary to provide you with services available through our website and to use some of its features.

Because these cookies are strictly necessary to deliver the website, refuseing them will have impact how our site functions. You always can block or delete cookies by changing your browser settings and force blocking all cookies on this website. But this will always prompt you to accept/refuse cookies when revisiting our site.

We fully respect if you want to refuse cookies but to avoid asking you again and again kindly allow us to store a cookie for that. You are free to opt out any time or opt in for other cookies to get a better experience. If you refuse cookies we will remove all set cookies in our domain.

We provide you with a list of stored cookies on your computer in our domain so you can check what we stored. Due to security reasons we are not able to show or modify cookies from other domains. You can check these in your browser security settings.

Google Analytics Cookies

These cookies collect information that is used either in aggregate form to help us understand how our website is being used or how effective our marketing campaigns are, or to help us customize our website and application for you in order to enhance your experience.

If you do not want that we track your visit to our site you can disable tracking in your browser here:

Other external services

We also use different external services like Google Webfonts, Google Maps, and external Video providers. Since these providers may collect personal data like your IP address we allow you to block them here. Please be aware that this might heavily reduce the functionality and appearance of our site. Changes will take effect once you reload the page.

Google Webfont Settings:

Google Map Settings:

Google reCaptcha Settings:

Vimeo and Youtube video embeds:

Other cookies

The following cookies are also needed - You can choose if you want to allow them:

Privacy Policy

You can read about our cookies and privacy settings in detail on our Privacy Policy Page.

Privacy Policy
Accept settingsHide notification only